ودعت بلدة عيترون الحدودية ٩٥ من ابنائها الذين كانوا قضوا ابان العدوان الأخير ودفنوا كودائع في اماكن متفرقة من لبنان.
وقد أقلت جثامينهم حافلات انطلقت من مقام ساري قرب عدلون باتجاه البلدة حيث كان في انتظارهم هناك حشود من الاهالي، وقد ووروا في الثرى، فيما لايزال هناك خمسة من شبانها في عداد المفقودين.
وكانت بلدتا الجبين وطيرحرفا في القطاع الغربي ودعتا ايضا عددا من ابنائهما.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.