اعتبر الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أن "تدمير مبنى وزارة الدفاع السورية لا علاقة له بحماية الدروز"، وقال: "على الرئيس أحمد الشرع والفصائل المضي بالاتفاق، وأن تكون في السويداء مصالحة وطنية كبرى".
وأشار جنبلاط، في حديث لتلفزيون "الجديد"، إلى أن "المصالحة إرادة مشتركة بين الفريقين لا بد منها"، لافتا إلى أن "السلاح في السويداء يجب أن يكون ضمن الدولة السورية بعد إتمامها".