أعلن الكرملين أن الشرق الأوسط ينزلق إلى "هاوية من عدم الاستقرار والحرب"، وأن موسكو قلقة إزاء الأحداث وما زالت مستعدة للعب دور الوسيط إذا لزم الأمر.
وحثت روسيا، التي تربطها علاقات وثيقة بإيران وتحافظ أيضا على روابط قوية مع إسرائيل، الولايات المتحدة على عدم توجيه ضربة لإيران، ودعت إلى إيجاد حل دبلوماسي للأزمة المتعلقة ببرنامج طهران النووي.