وأكد المسماري أيضا أن ثمانية ألوية أصبحت تحتشد في الجفرة، وأن قوات الجيش ستنتقل إلى مناطق مشرفة على ضواحي طرابلس.
وفي يناير الماضي، شنّت قوات الجيش الوطني الليبي هجوما في جنوب غرب البلاد، بهدف القضاء على "الجماعات الإرهابية والإجرامية" المتواجدة فيه.
ونجح الجيش من خلال إقناع العشائر المحليّة بالانضمام إليه في السيطرة بدون قتال على سبها، كبرى مدن المنطقة وحقل الشرارة النفطي الضخم الواقع إلى الجنوب منها.