8 آذار 2019 | 00:00

أرشيف

"AD lebanon.com s.a.r.l." للتسويق التجاري والعقاري على الإنترنت

تجتاح الاسواق الاعلانية العالمية حركة مواقع تسويقية للشركات والمؤسسات التجارية والاقتصادية، واستطاع لبنان ان يلحق بهذا التطور التكنولوجي العالمي من خلال عدة مؤسسات وشركات تعنى بهذا المجال واهمها شركة s.a.r.l. AD lebanon.com التي استحدثت مواقع للتسويق الاقتصادي والتجاري للبنانيين في الخارج وللعرب والاجانب.
ويقول المدير العام للشركة عارف توفيق رمضان ان شركة AD lebanon.com هي شركة اعلانات، اختصاصها تصميم الصفحات الاعلانية WEB SITE وهي تمتلك "مرجع لبنان التجاري" على الانترنت، واستراتيجيتها ان توصل للمغترب اللبناني ما يريد معرفته عن لبنان، وان يكون الموقع مرجعه على المستويات كافة، سيما وان اللبنانيين في الخارج يفتقدون الى اخبار لبنان. ففي ظل التطور التكنولوجي العالمي لا بد ان نتواجد لربط المغترب اللبناني بوطنه الام، ويتابع يوميا كل الحيثيات والتفاصيل الاقتصادية والتجارية المتعلقة ببلده، بعيدا عن السياسة، ويكون الموقع مرجعاً للبناني في الخارج. وقد أوجدنا هذا الموقع adlebanon.com .www
ويضيف: وبعد نجاح هذا الموقع انتقلنا الى استحداث موقع آخر هو www.addgulf.com الذي استقطب 2731 شركة خليجية مرتبطة به. هدفنا الاول ان يتعرّف الخليجي والمغترب اللبناني على المشاريع العقارية التي نعرضها، فهذا الشق العقاري هو المتمم للعمل الاساسي. فالموقع هدفه اطلاق الاعلان العقاري ليطلع عليه الخليجي واللبناني المغترب بسهولة، واكتساب الوقت، وتسهيلاً له اوجدنا هذا الموقع بعيدا عن السماسرة والمشاكل التي تنتج عن شراء العقار دون مرجع.adlebanon/realestate.com .www
ويتابع: هدفنا ان نملي هذا الموقع بعقارات لبنانية، ونطلق الاعلان العقاري ولسنا وسطاء بين الشاري والبائع. عن طريق صورة شاملة على الموقع للشقة او الفيلا وصورة داخلية فضلا عن التفاصيل التقنية للشقة من خلال تقرير مفصل منشور في الموقع. ونحن نحصل على ثمن الاعلان من المعلن الذي يرغب في عرض شقته او عقاره للبيع.
ويختم:لدينا مكتب محاماة وهذا المكتب مكلف حل كل الاشكالات القانونية التي تنتج عن اي صفقة عقارية قد تحصل.
وشكر رمضان شركة "شويس "و"قناة السياحة العربية" واذاعة "مازيكا ان بي ان" وشركة "توب كريت" للمساهمة في انجاح المشروع الحضاري الاول على مستوى لبنان.

يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

8 آذار 2019 00:00