أصبح من المعتاد رؤية شخص يجوب الوديان والصحارى حاملا جهازا للكشف عن المعادن، لا يبحث عن المعادن في بطن الأرض بل عن تلك التي تسقط من السماء، إنها مهنة البحث عن قطع صخرية ثمينة سقطت بسبب الشهب والنيازك.
أصبح من المعتاد رؤية شخص يجوب الوديان والصحارى حاملا جهازا للكشف عن المعادن، لا يبحث عن المعادن في بطن الأرض بل عن تلك التي تسقط من السماء، إنها مهنة البحث عن قطع صخرية ثمينة سقطت بسبب الشهب والنيازك.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.