5 تموز 2019 | 00:00

صحافة بيروت

هذا ما جاء في أسرار الصحف اليوم

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

النهار 



لا تزال وزارات مُستحدثة تفتّش عن هويّتها وعن دورها إذ لا عمل لها ولا ملاك إلّا إكمال العدد والاستخدام السياسي بعكس ما يجري مع وزارات الدولة في دول العالم. 



يجري مراراً وتكراراً التمديد للمجلس الإسلامي العلوي منذ وفاة رئيسه من دون الإقدام على انتخاب مجلس جديد. 



نفى رئيس بلدية طرابلس علمه بزيارة الوزير باسيل إلى المدينة غداً كما نفى النائب الصفدي تنظيم لقاءات الأخير في مركزه الثقافي. 



الجمهورية 



نُقِل عن أحد المسؤولين تعليقاً على الأحداث الأخيرة: لا أستغرب ما حصل ولن أستغرب ما قد يحصل مع سياسيّين فقدوا الحياء الأخلاقي والسياسي. 



لاحظت أوساط سياسية أن مرجعاً روحياً كان وراء إفشال مخطط رسمه البعض كان سيؤدي إلى أضرار كبيرة تصيب مباشرة المواطنين. 



يتردّد أن أحد الوزراء خلق تململاً داخل حزبه بسبب قرارات إتخذها متمايزة عن قرارات القيادة. 



اللواء 



خلافاً لتقارير تتحدث عن عدم تأثر الموسم الاصطيافي بأحداث الجبل، غاب سياح خليجيون عن المقاهي والشوارع السياحية في بيروت؟ 



تتجه المصارف لرفع الفوائد في ضوء توجهات دولية، والحاجة إلى توفير سيولة، تعقب الصرف على أساس الموازنة الجديدة. 



اعتبرت مصادر سياسية أن خطوة أقدم عليها مرجع كبير هي لوضع حدّ لاستنتاجات غير صحيحة في ما يتعلق بتحالفاته! 



البناء 



قالت مصادر روسية إنّ تحريكاً لمسار التسوية السياسية في سورية قد تمّ وفقاً لتفاهم روسي أميركي تمثل بتفعيل نشاط المبعوث الأممي غير بيدرسون الذي ينتظر أن يزور دمشق قريباً بعد زيارته لموسكو خلال هذين اليومين، وسيحمل بيدرسون إلى دمشق مقترحات جديدة حول تشكيل اللجنة الدستورية لتحريك عملية تشكيلها كما سيشكل انعقاد قمة روسية تركية إيرانية في الشهر المقبل مناسبة لدفع مساعي تشكيل اللجنة الدستورية إلى الأمام. 



الأخبار 



تضع اللجنة الإدارية في وزارة الخارجية والمغتربين (مؤلفة من الأمين العام ومديرَي الشؤون السياسية والإدارية)، اللمسات الأخيرة على التشكيلات الدبلوماسية، بعدما حُلّت إشكالية أحد السفراء، الذي كان يعمل على التمديد لنفسه ثلاث سنوات. فرئيس البعثة اللبنانية في لندن، السفير رامي مرتضى، طلب رسمياً من إدارته التمديد له بحجة أنّه لم يُتم بعد المدة القانونية في الخارج، والمُحدّدة بـ 10 سنوات. ولكن، بعدما تبيّن وجود مرسوم منشور في الجريدة الرسمية (راجع "الأخبار"، عدد 24 حزيران) يكشف أنه أمضى أكثر من 10 سنوات في الخارج، وبعد تحقيق "الخارجية" بالموضوع، تبيّن أنّ السفير "لم يكن دقيقاً" بالمعلومات التي زوّد إدارته بها، وتم تثبيت عودته إلى الإدارة المركزية، أسوةً ببقية الدبلوماسيين الذين أتموا مدة خدمتهم في الخارج. وتتوقع مصادر متابعة أن يتمّ إعلان تشكيلات الفئة الثالثة الأسبوع المقبل، وهي بحاجة إلى قرار من الوزير، أما تشكيلات الفئة الأولى فتنتظر انعقاد مجلس الوزراء. 



 


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

5 تموز 2019 00:00