كتبت صحيفة "الجمهورية": قبل أيام على "مؤتمر المنامة" تتعالى بعض الأصوات المتشنجة رفضاً للمؤتمر وخلفياته والأهداف المتوقعة. وبعد الإجماع اللبناني على قراءته على أنّه "الورقة الإقتصادية" التي سبقت "الورقة السياسية" لصفقة القرن المرفوضة، لم يعد هناك من حاجة الى المزايدات للتعبير عن الموقف الجامع. ولكن هل سيحتاج لبنان لـ "فحص دم" جديد إذا استمرت هذه الموجة؟ وأمام من؟
فعلها برّي: من بيروت إلى واشنطن هذه حكاية تحوّل الموقف الأميركي من ترسيم الحدود
رؤساء الحكومات السابقون: القضية الفلسطينية ليست صفقة عقارية ونتمسك بالمبادرة العربية
في غياب أي مبادرة اميركية رسمية تتصل بما سُمّي بـ "صفقة القرن" والإستعدادات الجارية لـ "مؤتمر المنامة"، تتبادل الأوساط الرسمية المعلومات المحيطة بهاتين المحطتين، من خلال ما يُنشر في وسائل الإعلام والتقارير الدولية والمحلية، بما فيها تلك التي تنقل عن ألسنة المسؤولين الأميركيين، ولاسيما منهم المستشار الأول للرئيس الأميركي صهره جاريد كوشنر.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.