على وقع "حادثة طرابلس" الاخيرة التي نفّذها الارهابي عبد الرحمن مبسوط موقعاً أربعة شهداء للجيش وقوى الامن الداخلي، وما رافقها من إنتقاد لحكم المحكمة التي كانت أصدرت بحقه حكما قضى بسجنه مدة سنة ونصف السنة بتهمة الانتماء الى مجموعة مسلحة وتبرئته من جرم الارهاب، جاءت أحكام المحكمة أمس، وبملفات مشابهة، لتكرّس قناعة هذه المحكمة بعدم مقاربتها ملف مبسوط بملفات اخرى "فلكلٍ ملف حيثياته وبالتالي فان المحكمة لن تغيّر قناعتها التي تتوصل اليها في اي ملف تحكم فيه"، وفق ما اكده رئيس المحكمة العميد الركن حسين عبدالله




يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.