11 حزيران 2019 | 00:00

خاص

بالفيديو والصور.. احتدام اشتباكات "الشراونة" وإصابة طفلة

بالفيديو والصور.. احتدام اشتباكات

احتدمت الاشتباكات في حي الشراونة في بعلبك حيث أفادت مصادر ميدانية "مستقبل ويب" عن ‏هجمات بالأسلحة الرشاشة والقذائف يشنها مسلحون من آل زعيتر والعشائر على حواجز الجيش ‏في الحي، وقد أسفرت هذه الهجمات حتى اللحظة عن سقوط جريحين وإصابة طفلة سورية من ‏آل العبد في ظهرها في مدينة بعلبك بسبب الرصاص الطائش الناجم عن الاشتباكات ونقلت إلى ‏مستشفى الريان للمعالجة ووضعها مستقر‎ .‎

 


م

 



وفي التفاصيل أن الاشتباكات ارتفعت وتيرتها في بعلبك على خلفية مداهمات الكنيسة التي ‏نفذها ‏الجيش لتوقيف مطلوبين.‏

‏ وتسمع في أرجاء المنطقة أصوات الرصاص وقذائف الآر بي جي. ‏



 


ت



في حين سقط عدد من الرصاص الطائش على ممتلكات ومنازل الأهالي المحيطة بحي ‏الشراونة، ‏كما حصل إطلاق نار على نقطة للجيش قرب اوتيل "بالميرا" في بعلبك ما أدى الى ‏إصابة مجند ‏في الجيش إصابة طفيفة في رقبته.‏

كما أصيب عدد من المنازل في أحياء البساتين والشمس والواد في المدينة بسبب الرصاص ‏الطائش‎.‎

 


ت

 


ن

 


ن

 


ن

 


ن

 


ت

 


ن

 


ن

 


م

 



 



 



{"preview_thumbnail":"/storage/files/styles/video_embed_wysiwyg_preview/public/video_thumbnails/xsMeMl_LvfQ.jpg?itok=NWZbR7UV","video_url":"https://youtu.be/xsMeMl_LvfQ","settings":{"responsive":1,"width":"854","height":"480","autoplay":1},"settings_summary":["Embedded Video (Responsive, autoplaying)."]}



 



 



 



{"preview_thumbnail":"/storage/files/styles/video_embed_wysiwyg_preview/public/video_thumbnails/WnD0SSht3BE.jpg?itok=cU8Q14nW","video_url":"https://youtu.be/WnD0SSht3BE","settings":{"responsive":1,"width":"854","height":"480","autoplay":1},"settings_summary":["Embedded Video (Responsive, autoplaying)."]}



 



 



{"preview_thumbnail":"/storage/files/styles/video_embed_wysiwyg_preview/public/video_thumbnails/j_Ahklvn1nw.jpg?itok=BWp9HUfj","video_url":"https://youtu.be/j_Ahklvn1nw","settings":{"responsive":1,"width":"854","height":"480","autoplay":1},"settings_summary":["Embedded Video (Responsive, autoplaying)."]}


يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.

11 حزيران 2019 00:00