دوًن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاصّ على موقع "إكس" فكتب: "بات تحدّي الدَّولة بشرعيَّتِها السِّياديَّة من عادِيَّات بُنيَة اللّادولة، في حينِ أنَّ اللَّحظة التَّاريخيَّة تقتضي تواضعًا وعَوْدَةً إلى الدُّستور والقانون".
وقال الملتقى: "إن إستِقامَةُ المسارِ الوطنيّ تقُومُ بالانحِيازِ لترميم الذّاكِرة اللُّبنانيَّة الجماعيَّة حيثُ المواطنة عَقْدٌ مؤسِّسٌ بين اللُّبنانيَّات واللُّبنانييّن مقيمين/ات ومغتربين/ات، عدا ذلك سنكون أمام تشتيت مُمَنْهَج لهَويَّة لبنان الحضاريَّة".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بالقول: "لا إمكان لحماية هوية لبنان الحضاريّة سوى بالدّولة"
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.