كتبت صحيفة "الشرق الأوسط": تصاعد التوتر بين "حزب الله" ورئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط، على خلفية الانتقادات التي يوجهها جنبلاط للنظام السوري، وتعاطيه مع ملف النازحين السوريين.
وأدى التوتر بين الطرفين إلى التشويش على زيارة قام بها وزير الصحة جميل جبق لمنطقة راشيا، حيث قرر الحزب التقدمي مقاطعة الزيارة، قبل أن يعود ويقرر المشاركة، من خلال "عدم ترك الساحة"، كما قال مصدر قريب من جنبلاط.
وكشف المصدر أن الحزب ألغى افتتاح قسم لتمييل القلب، كان من المقرر أن يدشنه جبق.
وأوضح المصدر أن "حزب الله نفذ انتشاراً أمنياً في محيط اللقاءات التي قام بها جبق، مشيرًا إلى أن الحزب حشد حلفاءه في الساحة الدرزية لإنجاح الزيارة".




يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.