رد منسق الاعلام في "تيار المستقبل" عبد السلام موسى، بسلسلة تغريدات، على رد المستشار الاعلامي لرئيس التيار الوطني الحر أنطوان قسطنطين، بالقول :"
"دق المي مي يا جماعة ..
الدستور ينص حرفياً في المادة ٥٣:"يصدر بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء مرسوم تشكيل الحكومة".
وفي المادة ٦٤: "رئيس مجلس الوزراء يجري الاستشارات النيابية لتشكيل الحكومة ويوقع مراسيم تشكيلها مع رئيس الجمهورية ."
حدا يخبرنا اذا في شي اوضح من هيك بعد؟".
وتابع :" أما ما نريده يا استاذ قسطنطين فهو أن تقرأوا في "التيار الوطني الحر" الدستور جيداً وتطبقوه بعيداً عن معاييركم المركبة .. وأن لا تقرأوا بيانات "تيار المستقبل" بالمقلوب كما فعلتم اليوم.. كي لا تقعوا بمغالطات دستورية تحاولون الهرب منها كالعادة بمحاولات يائسة لتطييف الأمور .. نحن تحت سقف الدستور والشراكة الحقيقية .. والنصيحة أن تقرأوا بيان "تيار المستقبل" الاول الذي قال بالحرف: "إن رئيس الحكومة المكلف يدرك ادراكاً عميقاً استحالة توقيع مراسيم تشكيل الحكومة من دون موافقة رئيس الجمهورية، لأن الدستور ينص على ذلك ولان الاصول تقتضي التشاور مع الرئيس".
دق المي مي يا جماعة ..
— Abdel Salam Moussa (@abdel_s_moussa) December 19, 2020
الدستور ينص حرفياً في المادة ٥٣:"يصدر بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء مرسوم تشكيل الحكومة".
وفي المادة ٦٤: "رئيس مجلس الوزراء يجري الاستشارات النيابية لتشكيل الحكومة ويوقع مراسيم تشكيلها مع رئيس الجمهورية ."
حدا يخبرنا اذا في شي اوضح من هيك بعد؟ (١-٣) pic.twitter.com/yiZsAn56av
أما ما نريده يا استاذ قسطنطين فهو أن تقرأوا في "التيار الوطني الحر" الدستور جيداً وتطبقوه بعيداً عن معاييركم المركبة .. وأن لا تقرأوا بيانات "تيار المستقبل" بالمقلوب كما فعلتم اليوم.. كي لا تقعوا بمغالطات دستورية تحاولون الهرب منها كالعادة بمحاولات يائسة لتطييف الأمور .(٢-٣)
— Abdel Salam Moussa (@abdel_s_moussa) December 19, 2020
نحن تحت سقف الدستور والشراكة الحقيقة .. والنصيحة أن تقرأوا بيان "المستقبل" الاول الذي قال بالحرف: "إن رئيس الحكومة المكلف يدرك ادراكاً عميقاً استحالة توقيع مراسيم تشكيل الحكومة من دون موافقة رئيس الجمهورية، لأن الدستور ينص على ذلك ولان الاصول تقتضي التشاور مع الرئيس". (٣-٣)
— Abdel Salam Moussa (@abdel_s_moussa) December 19, 2020
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.