إنطلاق المرحلة الأولى من خطة المراحل الخمس لتخفيف إجراءات "التعبئة العامة" للحد من انتشار فيروس "كورونا" بدت "باهتة".
لا تغيير يذكر في المشهد العام فالناس التي ضاقت بها السبل سبقت الدولة بفك "الحجر المنزلي" سعيا وراء لقمة العيش، لاسيما في ظل الغلاء الفاحش للأسعار مع استمرار "تفلّت" سعر صرف الدولار في السوق مع ما يستتبعه من إنخفاض في القدرة الشرائية مع فقدان الليرة قيمتها أكثر وأكثر.
وبعدما سجّلت خروقات بالجملة لقرار "التعبئة" في الأيام المنصرمة بدت الحركة شبه طبيعية اليوم، وفق ما رصدت كاميرا "مستقبل ويب" لحركة الطرقات.
تصوير حسام شبارو












يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.