تعيش هولندا يوماُ من الحزن المزدوج على أناسها الذين يموتون بسبب تفشي فيروس "كورونا"، وكذلك على البدء بإتلاف حقول الورد الشهيرة، لكونها لن تتمكن من تصدير الورود التي هبطت أسعارها بالكامل، ولم تعد اليد العاملة متوافرة للإهتمام بها.
تعيش هولندا يوماُ من الحزن المزدوج على أناسها الذين يموتون بسبب تفشي فيروس "كورونا"، وكذلك على البدء بإتلاف حقول الورد الشهيرة، لكونها لن تتمكن من تصدير الورود التي هبطت أسعارها بالكامل، ولم تعد اليد العاملة متوافرة للإهتمام بها.
يلفت موقع Mustaqbal Web الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.